توفر التكنولوجيا العديد من الوسائل والأدوات التي تجعل الحياة أسهل وأكثر راحة، مثل الأجهزة المنزلية والحواسيب والهواتف الذكية والتطبيقات الذكية.
تلعب هذه الوسائل دورًا في تخفيف الضغوط اليومية ومنحنا فرصة للاسترخاء والاستمتاع.
تساعد التكنولوجيا في تحسين وتسهيل عمليات الاتصال والتواصل والتفاعل الاجتماعي، مما يساعد في تقريب المسافات بين الأفراد والمؤسسات والدول.
العمل والإنتاجية: تلعب التكنولوجيا الحديثة دورًا مهمًا في تحسين كفاءة وإنتاجية العمل في مختلف القطاعات، سواء كان ذلك من خلال استخدام البرامج والتطبيقات أو التحسينات في أدوات الإنتاج.
التحدي الأول هو الفجوة الرقمية التي تؤدي إلى تفاوت فرص الوصول إلى التكنولوجيا والإنترنت بين مختلف الفئات الاجتماعية.
كما تستخدم التكنولوجيا في تطوير وتحسين الأساليب والتقنيات المستخدمة في إنتاج الطاقة وتحويلها، والحفاظ على الموارد الطبيعية وتقليل الانبعاثات الضارة.
يمكن أن تساعد التقنيات الحديثة أيضًا في تحسين التقييم البشري والملاحظات، باستخدام تحليلات البيانات وأنظمة التعلم.
تقنية الواقع الافتراضي والواقع المعزز: تستخدم لتوسيع تجربتنا الواقعية بواسطة إضافة عناصر افتراضية في بيئتنا المعتادة.
أصبحت التكنولوجيا الحديثة أفضل وسيلة للتعليم أو الحصول على وإرسال المعلومات، وبذلك فقد ساهمت في التنمية، نظراً إلى الثورة العلمية المعرفية الضخمة التي انتشرت عبر الأجهزة الإلكترونية والتي سهلت حياة البشر وبخاصة بعد زيادة الاختراعات في مختلف مجالات الحياة العملية.
حساب العمر بالهجري
حدوث فجوة اجتماعية، يستخدم بعض الأشخاص التكنولوجيا الحديثة نور الإمارات بشكل مفيد وإيجابي، في حين أن آخرون يستخدمونها بشكل سلبي مما يجعلهم يبتعدون عمَّن حولهم وقد يسبب لهم ذلك العزلة الاجتماعية.
والمفهوم الشّائع لمصطلح التّكنولوجيا هو استعمال الكمبيوتر والأجهزة الحديثة، وهذه النّظرة محدودة الرؤية ، فالكمبيوتر نتيجة من نتائج التكنولوجيا، بينما التكنولوجيا الّتي يقصدها هذا المقرّر هي طريقة للتّفكير، وحلّ المشكلات، وهي أسلوب التّفكير الّذي يوصل الفرد إلى النتائج المرجوّة أي إنّها وسيلة وليست نتيجة، وإنّها طريقة التّفكير في استخدام المعارف، والمعلومات، والمهارات، بهدف الوصول إلى نتائج لإشباع حاجة الإنسان وزيادة قدراته.
هدر الوقت، ويكون ذلك من خلال تضييع الكثير من الأشخاص لأوقاتهم وطاقتهم في التكنولوجيا الحديثة القيام بأنشطة ليست ذو فائدة، وذلك بسبب التقنيات وأجهزة التكنولوجية الترفيهية الحديثة.
بالإضافة إلى ذلك، وسائل التواصل الاجتماعي التي أثرت في المجتمع والعالم بأسره بدرجة ملحوظة، مثل الفيس بوك، تويتر، إنستجرام، واليوتيوب.