
د – أظهر المواطنون استعداداً غير متوقع للمشاركة بالبرمجة، وتقديم أفكار خلَّاقة متناسبة مع خصوصيات المواقع الجغرافية وإبداع تطبيقات جديدة خاصة بهم وببيئتهم.
زيادة الشفافية: حول كيفية جمع البيانات واستعمالها، مما يعزز ثقة المواطنين.
يتم جمعها عبر الأجهزة الرقمية والتقنيات التكنولوجية المختلفة، ثم يتم تخزينها في الخوادم التي تُقدمها الحوسبة السحابية؛ لتحليلها فيما بعد وتحسين الخدمات بناءً عليها.[٢]
مما سينعكس بدوره في المساهمة في ضمان الاستمرارية في المستقبل.
كما أن لديها نظاماً لجمع المعلومات من الشبكة وتحليلها بسرعة.
تطوير نماذج تمويل مبتكرة: مثل الشراكات بين القطاعين العام والخاص لجذب الاستثمارات.
وفي مواجهة هذه المعوقات، يقول “أميت غارغ” مدير المشاريع المستقبلية في شركة سامسونغ، علينا بناء المدن الذكية بطريقة تراكمية، بخطوات تدريجية متفاعلة مع الأخطاء السابقة، بدلاً من إجراء تعديلات جذرية سريعة.
تحسين التعليم: من خلال استعمال تكنولوجيا التعليم لتوفير التعليم الجيد والمستدام.
تعتبر مدينة مصدر من أوائل المدن المستدامة في الشرق الأوسط التي تبنت توفير بصمة خضراء يحتذى بها لمدن المستقبل ، واستيعاب التوسع الحضري السريع، وخفض استهلاك الطاقة والمياه، والحد من التلوث والنفايات.
كما أن هناك بعض المبادرات في إطار مفهوم المدن الذكية التي تساهم في حال تطبيقها في الحفاظ على البيئة.
كما أن رواد الأعمال والحاضنات الداعمة لهم من الجهات الهامة في إطار التوجه نحو تعميق تطبيق هذا المفهوم، حيث أن العديد نور الامارات من الحكومات في دول العالم أصبحت توفر مساعدات خاصة لدعم رواد الأعمال لإيجاد حلول ريادية ومبتكرة في إطار مفهوم المدن الذكية.
وتعد مدينة دبي الجنوب منطقة اقتصادية حرة، ووجهة استثمارية استثنائية بفضل موقعها الاستراتيجي المتميز، بالإضافة إلى كثير من المزايا مثل إمكانية التملك للأجانب.
لا تزال البلديات تتحمل مسؤولية الحفاظ على سلامة السكان، وتقديم الخدمات بالغة الأهمية، الإمارات وتحسين جودة الحياة، ودعم النمو الاقتصادي؛ إضافة إلى هذه المطالب.
يطغى على الساحة التكنولوجية منذ سنوات مصطلح "المدن الذكية"، التي تسعى إلى توفير بيئة رقمية صديقة للبيئة ومحفزة للتعلم والإبداع تسهم في توفير بيئة مستدامة تعزز الشعور بالسعادة والصحة.